أسباب سرعة ضربات قلب الولد الرضيع

أسباب سرعة ضربات قلب الولد الرضيع تتساءل كثيراً من الأمهات عن سرعة ضربات قلب الرضيع حديث الولادة، هل يتنفس على باتجاه طبيعي؟ أم توجد مشكلة في التنفس؟ لاسيماً الأطفال الذين وُلِدوا ولادة قيصرية، سنتعرف على الأسباب، والأعراض وكيفية العلاج.

أسباب سرعة ضربات قلب الصبي الرضيع:

 

– العامل الوراثي: في وضعية كدمة الأب أو الأم أو لدى الأسرة تاريخ وراثي بأمراض القلب يصاب الغلام الضئيل بأمراض القلب أو عند سحجة الصبي بمتلازمة داون (الولد المنغولي).
– الفيروسات: في حالة خبطة الأم أثناء الحمل ببعض الفيروسات مثل فيروس الحصبة الألمانية لهذا ينبغي تطعيم البنات والنساء قبل حدوث الحمل.
– الأدوية: غذاء الأم الأدوية طوال الحمل قد يصدر تشوهات للجنين لهذا يقتضي على الحامل عدم قوت أي فئة دواء قبل إستشارة الطبيب.
– مرض السكر: إذا أُصيبت الأم بمرض السكري قبل الحمل فهذا يزيد من فرصة سحجة الغلام الضئيل بأمراض القلب.
– زواج الأقارب.
– كبر سن الوالدين.
– تعرض الحامل للأشعة الضارة خلال الحمل.
هيئات خارجية واقترانات سرعة ضربات قلب الصبي الضئيل الرضيع:

أسباب سرعة ضربات قلب الصبي الضئيل الرضيع

– إصدار أنين مع كل نفس.
– حدوث إمتد في فتحتي الأنف.
– سرعة حجم التنفس عند الطفل.
– يفتقر لمزيد من الأ**جين أعلى من نسبة 21% التي يحتويها الهواء العادي.
علاج سرعة ضربات القلب عند الرضع قبل الولادة وبعدها:

يمكن علاج سرعة ضربات قلب الولد الرضيع قبل الولادة:
– التشخيص أثناء الحمل بالموجات فوق الصوتية في حالة خبطة الأم بمرض السكر أو تصاعد ضغط الدم أو وجود تاريخ وراثي يتيح فرص علاج إضطراب ضربات قلب الجنين بالأدوية؛ ومع التقدم الطبي يمكنه الأطباء إجراء عملية قسطرة في محيط الرحم لعلاج المتشكلة.
أما في أعقاب الولادة يمكن العلاج على يد:

أسباب سرعة ضربات قلب الصبي الضئيل الرضيع
– إعطاء الأ**جين عن طريق وضع صندوق الرأس البلاستيكي أو عن طريق الحضانة.
– مراقبة التنفس وضربات القلب ونسبة الأ**جين بالدم إن أمكن.
– يمكن إعطاء الأ**جين أدنى ضغط بسيط من خلال أنبوب يوضع في الأنف ليتمكن طرد السوائل من الرئة.
كيف تعرف الأم أن سرعة ضربات قلب الولد الرضيع طبيعية أم لا؟

أنظري إلى طفلك عزيزتي الأم لو كان بكائه قوياً ويحرك أطرافه بنشاط وأظافره زهرية اللون؛ فهذا يشير إلى أنه في صحة جيدة ومعظم حديثي الولادة يتنفسوا بطريقة غير عادية بأسرع من ضعفي سرعة التنفس عند الكبار.
– فالشخص البالغ تصل حجم ضربات قلبه إلى 40-50 مرة في الدقيقة،
– أما نبضات القلب عند الرضيع تصل إلى 140-180 مرة كل دقيقة وتزداد عند البكاء، وبعد الشهر الثاني من الولادة تتدنى سرعة التنفس إلى 30-40 مرة كل دقيقة.
– فإذا لاحظتي الأشكال والاقترانات الماضية بالأعلى من أنين في التنفس واستمر ممتدا فتحتي الأنف عليك زيارة الطبيب.
وع** ذلك يكون الأمر طبيعي ولا داعي للقلق لأن الرضيع لدية شرايين أصغر من البالغ فيكون حجم النبضات والتنفس أعلى سرعة من الواحد الهائل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

× راسلنا على الواتس