تزايد اللغة عند الأطفال من عمر شهرين إلى عمر 8 سنين

تزايد اللغة عند الأطفال من عمر شهرين إلى عمر 8 سنين تقدم اللغة عند الأطفال من عمر شهرين إلى عمر سنواتإزدهار اللغة عند الأطفال من عمر شهرين إلى عمر سنينمبالغة اللغة عند الأطفال ، حيث تعتبر اللغة عنصراً هاماً لكي تتم عملية التعلم. ١٢-١٤٪ من الأطفال في سن المدرسة يملكون صعوبات فى اللغة والتخاطب. ٢٥٪ من الأطفال الذين يعانون من صعوبات اللغة قد يتعرضون إلى صعوبات التعلم في المستقبل. سنتعرف على إزدهار اللغة عند الأطفال من عمر شهرين إلى عمر ثماني سنين.

مبالغة اللغة عند الأطفال

هي العملية التي يفهم بها الأطفال اللغة، ويتواصلون بها طوال مدة الطفولة المبكرة، فمن الولادة حتى سن الخامسة، تمنح اللغة عند الأطفال اللغة بوتيرة عاجلة جدًا، ومراحل تمنح اللغة عالمية بين البشر، ومع ذلك، فإن العمر والوتيرة التي يصل بها الغلام لكل

معلم من مدد نمو اللغة، يختلفان بشكل كبير بين الأطفال، وهكذا، يقتضي مقارنة مبالغة اللغة في الصبي الفردي بالمعايير وليس مع الأطفال الآخرين، وبطراز عام، تطور اللغة عند الفتيات بمقدار أسرع من الأولاد، زيادة عن أي ناحية آخر للتنمية، ويع** تزايد اللغة صعود ونضج الدماغ، وبعد سن الخامسة يصبح من الصعب على معظم الأطفال تعلم اللغة.
فترات تزايد اللغة عند الأطفال:

نمو اللغة عند الأطفال من عمر شهرين إلى عمر سنوات

1- عمر شهرين: صرخات وهمهمات.
2- أربعة أشهر: يبدأ الهذيان وخروج أصوات ومقاطع ساكنة.
3- ستة أشهر: يبدأ الخروج من مقاطع مع تمييز الإسم.
4- ثمانية أشهر: تخرج مقاطع صوتية مفهومة لأسماء مثل بابا.
5- فرد من عشر شهراً: يقول كلمة واحدة ( أو جزء من كلمة ) مع أدرك المعنى.
6- إثنا عشر شهراً: يقول كلمتين أو ثلاث، مع نغمات الصوت، مثل رفع درجة الصوت في نهاية السؤال.
7- ثمانية عشر شهراً: توفر اللغة عند الأطفال و يكون لدى الولد الصغير مفردات تتفاوت بين خمس وعشرين كلمة، أكثريتها الأسماء، مع توالي كلمة أو فقرة، وقد يبدأ بضم كلمتين معًا.

8- سنتان: يكون له مفردات من 100 – 150 كلمة، ويستخدم لفظ أنا، وأنت، ويستخدم حرفين جذب كحد أسفل ( في، على، أدنى )، ويخلط بين الكلمات في جمل قصيرة، صوب ثلثي ما يتم نطقه يكون مفهوم.
9- ثلاث سنين: يكون لديه مفردات من 900-1000 كلمة، ويستخدم أكثر الإجراءات، وعدد محدود من الأزمنة الماضية، وعدد محصور من الأسماء الجمع، ويعالج بسهولة ثلاث كلمات في الجملة، ومن الجائز أن يذكر إسمه، وجنسه، وعمره، وحوالي 90 % من الكلام يكون مفهوم.

10- أربع أعوام: يمكن إستخدام ما لا يقل عن أربع حروف جلب

، ومن المحتمل عادة تتابع الكلمات من أربعة مقاطع، ويعرف عدد

محصور من الألوان والأرقام، ويكون عنده أكثرية حروف الدافع، والحروف القاطنة، ويتكلم كثيراً ويكرر الكلام في كميات وفيرة من الأحيان.
11- خمس أعوام: يكون

كل الخطاب مفهوم، على الرغم

من أن النطق قد لا يكون رائع، ويستطيع تكرار الجمل

المكونة من 9 كلمات، وتكون من الممكن صحيحة نحوياً.
12- ست أعوام: يكون قادرًا على إخبار حكاية متصلة.
13- سبع سنين: يلزم أن يكون قادراً على قراءة الكلمات.

14- ثمانية أعوام: جميع الأصوات تكون جلية، ويستطيع تصرف

دردشة على مستوى الكبار، ويخبر قصص معقدة من الأحداث السابقة،

ويستخدم بيسر الجمل المعقدة والمركبة،

ويقرأ القصص بكل سهولة ومن الجائز أن يكتب جمل بسيطة.

القدرة على وعى اللغة:

ازدياد اللغة عند الأطفال من عمر شهرين إلى عمر سنوات

من مراحل مبالغة اللغة عند الأطفال، يتطور مبالغة اللغة المفرد (القدرة على فهم اللغة)، أسرع من اللغة التعبيرية (القدرة على التخابر)، ويتم التعرف على طريقتين مختلفتين لتطوير اللغة، في تجديد اللغة المرجعية، يتكلم الأطفال أولاً كلمات مفردة ثم يجمعون الكلمات معًا، أولاً إلى جمل من كلمتين ثم إلى جمل من ثلاث كلمات، في القيادة اللغوي التعبيري، يتكلم الأطفال أولاً في لحظات طويلة غير مفهومة تحاكي إيقاع خطاب الكبار، ويستخدم معظم الأطفال مزيجًا من هذه الأساليب.

 

يبدأ تجديد اللغة قبل الولادة، نحو نهاية الحمل، يبدأ الجنين

في سماع الأصوات والكلام القادم من خارج جسد الأم،

وينسجم الرضع بشدة مع الصوت البشري ويفضلونه

على أصوات أخرى، لاسيما إنهم يفضلون درجة أعلى من أصوات البنات،

وعلى الرغم من أن البكاء هو وسيلة التواصل الأساسية للطفل عند الولادة،

تبدأ اللغة في الحال بالتطور على يد التوالي والتقليد، فبين الولادة وثلاثة

أشهر من العمر، يكتسب معظم الرضع قدرات مثل: التعرف على صوت

والدتهم، السكون أو الإبتسام عند التحدث إليه، والإتجاه نحو الأصوات

المألوفة، وإصدار النخر، والضحكة المكتومة، والاستنكار، والغرغرة.

مساعدة الوالدين

من أجل تزايد اللغة عند الأطفال يُنصح الآباء بالقيام بإختبار درجة ومعيار المهارة اللغوية للطفل بصفة متتابعة سواء على الدرجة والمقياس الإستيعابى (الفهم)، أو على الدرجة والمعيار التعبيري (البيان) وفقاً لمعايير القيادة اللغوي التي تم ذكرها آنفاً. وإذا لاحظ فرد من الوالدين أي تأخر في القدرات اللغوية لدى الولد الصغير (أسفل من ٦ أشهر) يتعين عليهم إتباع التعليمات والتوصيات

 

المذكورة بأعلى، حيث تساند هذه النصائح في المكسب على الحد الأدنى لصعوبات اللغة لدى الطفل ويستطيع اللحاق بمستوى أقرانه. إلا أنه في حال دوامية التأخر اللغوي أكثر من ٦ أشهر، يتعين على الوالدين إيلاء المراعاة بهذا المسألة وإستشارة حاذق ومتمرس أمراض التخاطب واللغة في العيادة أو المستشفى أو مراكز مد يد العون التعلم.

من الأساسي بشكل كبير أن نأخذ في الاعتبار أنه كلما صغر سن الولد الصغير كلما يكون أكثر إنصياع في تعلمه للغة. إضافة إلى ذلك هذا ذاك، فإن صعوبات اللغة بشأن للأطفال الصغار وسن ما قبل المدرسة قد يعرض الولد إلى صعوبات في التحصيل الدراسي فيما حتى هذه اللحظة.

ماهو نمط المساعدة المطلوبة؟

 

ومن أجل ازدياد اللغة عند الأطفال يُنصح أن يذهب صوب الوالدين إلى إستشاري التخاطب، حيث أنه فى كثير من الأحيان يتجاهل البعض هذه المشكلة وينصحوا الوالدين بإرجائها حتى يبلغ الصبي سن ٣ أعوام. وفي واقع الشأن، قد يدع تأثيرا هذا التأخير بالسلب على الصبي الضئيل ومدى إستفادته من علاج هذه الموقف في المستقبل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

× راسلنا على الواتس